دخل الإسلام باكرا إلى إندونيسيا، العام 678، حين وصل إلى سواحل جزيرة سومطرة الشمالية، ولتتأسس بعدها بسنوات في 1060 مملكة سامودرا باساي الإسلامية. في حين وضع أول دستور حديث لدولة إندونيسيا العام 1945، لتمر بعدها البلاد بعدة أحداث سياسية وأمنية مهمة، أثرت في مسارها السياسي والاقتصادي وحتى الديني، وصولا إلى تأسيس حزب “العدالة والرفاه” 1998، وتاليا التفجيرات التي شهدتها إندونيسيا في عدة مواقع، وأشهرها التفجيرات في جزيرة بالي السياحية العامي 2002 و 2005. وهو ما يستعرضه هذا الفيديو.