لم يكن الدين الإسلامي كمادة بحثية مجالا للنقاش الموسع بين عامة الناس في أوروبا، حتى وقت ليس بالبعيد. إلا أن ازدياد الهجرات المسلمة إلى “القارة العجوز”، وحضور المسلمين في قضايا الشأن العام: سياسة، فكرا، أمنا، واقتصادا، دفع كل ذلك إلى الاهتمام بالإسلام كدين وثقافة، وبالتالي دراسته وتدريسه، لفهم واستيعاب القضايا التي تتعالق وأطروحاته.














