تركي بن عبدالله الدخيل
– من مواليد الرياض 1973م.
في ٣١/ديسمبر/٢٠١٨م صدر أمر ملكي, بتعينه سفيراً لخادم الحرمين الشريفين, لدى دولة الإمارات العربية المتحدة, وباشر عمله في فبراير ٢٠١٩م, وفي أكتوبر ٢٠٢٣م انتهت فترة عمله. عمل في السفارة لمدة أربع سنوات وثمان شهور.
– حاصل على درجة الماجستير في الدراسات الإسلامية من جامعة المقاصد في بيروت عام 2011.
– درس في جامعة الإمام محمد بن سعود، كلية أصول الدين، قسم السُّنة.
– عمل في الحقل الإعلامي مدة ثلاثة عقود في الصحافة المطبوعة، والإذاعة، والتلفزيون، وصحافة الإنترنت.
– شغل منصب المدير العام لقناتي “العربية”، و”الحدث”، خلال الفترة ما بين يناير 2015- يناير 2019.
– عمل في الصحافة منذ عام 1989، واحترفها عام 1994، وعمل في الصحف والمؤسسات الإعلامية التالية:
(الرياض)، (عكاظ)، (الشرق الأوسط)، (المجلة)، (المسلمون)، (عالم الرياضة)، (مجلة الجيل)، (الوطن) وآخر صحيفة عمل فيها صحافيًا متفرغًا ومحررًا سياسيًا كانت في صحيفة (الحياة) السعودية 1995-2002 .
– عمل مراسلاً سياسيًا لإذاعة مونت كارلو في السعودية العام 1997- 1998.
– عمل مراسلاً سياسيًا لإذاعة إم بي سي أف إم 1999 MBC-FM .
– انتقل الى محطة mbc ثم العربية منذ العام 2002.
– ساهم في تأسيس موقع إيلاف الإلكتروني.
– ساهم في تأسيس قناة العربية.
– ساهم في تأسيس موقع العربية. نت، وعمل مشرفًا عامًا عليه حتى العام 2007.
– كتب مقالاً شبه يومي في جريدة (الاقتصادية) السعودية منذ العام 2002 حتى نهاية العام 2004، وكان عنوان الزاوية “من ثقب الباب”، وكتب مقالاً أسبوعيًا في جريدة (اليوم)، ومقالاً شهريًا في مجلة درع الوطن الإماراتية. كما كتب أسبوعيًا في جريدة (الاتحاد) الإماراتية، وجريدة (الجريدة) الكويتية، وجريدتي (الوقت) و(الوطن) البحرينيتين، ومجلة زهرة الخليج، وكتب زاوية يومية في جريدة (الوطن) السعودية “قال غفر الله له” منذ 2005 وحتى 2012، وكتب زاوية يومية في جريدة (الرياض) السعودية عنوانها “السطر الأخير”، وكتب زاوية يومية في جريدة (عكاظ) عنوانها “حبر القلب”.
- يكتب مقالاً أسبوعيًا في جريدة الشرق الأوسط، وصحيفة الاتحاد الإماراتية.
قدَّم عددًا من البرامج التلفزيونية أبرزها: برنامج «إضاءات» في «قناة العربية»، من 2004 وحتى 2014، وحصل بفضله على لقب سيّد الحوار، وأفضل مذيع سعودي. وبرنامج مع تركي الدخيل، في “قناة العربية” من 2015 حتى 2018، حاور فيه أبرز زعماء العالم. وبرنامج “في خاطري شيء” الرمضاني.
– كان عضوًا مؤسسًا في اللجنة العليا لجائزة الشيخ زايد للكتاب مدة ثلاث سنوات، وهو عضو مجلس أمناء مكتبة الملك فهد الوطنية (المكتبة الوطنية بالسعودية)، من العام 2013 وحتى الآن، وعضو مجلس أمناء المعهد الدولي للتسامح بدبي منذ العام 2017.
– في 2016، حصل على جائزة «تغيير المفاهيم والتصورات»، من «اليونسكو» وست منظمات غير ربحية، لكونه «صوتًا قويًا ناشطًا في حقوق الإنسان، وتعزيز دور المرأة ودعمها، وتعزيز نشر التعليم، والوقوف بقوة في وجه التعصب والكراهية ونشر التسامح، ودعم حوار الثقافات والأديان في العالم العربي».
له من المؤلفات:
- ذكريات سمين سابق، صدر في عام 2006، عن دار العبيكان للنشر والتوزيع.
- سعوديون في أميركا، صدر في عام 2007، عن دار العبيكان للنشر والتوزيع.
- كنت في أفغانستان، صدر في عام 2008، عن دار العبيكان للنشر والتوزيع.
- جوهرة في يد فحام، صدر في عام 2010، عن دار مدارك للنشر.
- الدنيا … امرأة! صدر في عام 2011، عن دار مدارك للنشر.
- إنما نحن… جوقة العميان، صدر في عام 2011، عن دار مدارك للنشر.
- قال لي القصيبي، صدر في عام 2012، عن دار مدارك للنشر.
- هشام ناظر: سيرة لمْ تُرْوَ، صدر في عام 2016، عن دار مدارك للنشر.
- التسامح زينة الدنيا والدين، صدر عام 2019، عن دار مدارك للنشر. وترجم إلى اللغة الإنجليزية، والفرنسية في عام (2020)، عن هيئة أبوظبي للثقافة والسياحة.
- العلاقات السعودية – الإماراتية في ضوء التحديات المشتركة، صدر في (2020)، عن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية.