تدفع النساء -غالباً- أثماناً باهظة في مرحلة التحولات السياسية الكبرى، لاسيما إذا أعقبها انتكاسات مجتمعية، بحيث يمكن الافتراض أن المعيار المتحكم، كما حصل في التجربة الجزائرية الثورية نهاية خمسينيات وبداية ستينيات القرن الماضي، والتجربة الثورية الدينية الإيرانية “1979”، هو إقصاء النساء عن الحياة العامة على الرغم من فاعليتهن ومشاركتهن في الحراك الثوري بمحركاتها الوطنية أو الدينية.
بإمكانكم الاطلاع على الدراسة الكاملة من خلال الملف أدناه
الدراسة